[center]كتاب معجزات صور القديسين
كلنا عارفين أن حبايب قديسنا أبو سيفين كثيرون لكن كانت
توجد سيدة تحبه كثيراً جداااااااا كانت دائما
تقوم صباحا وتقبل الصورة وتقول (صباح الخير يا أبو سيفين)
وفى المساء تقبل الصورة وتقول(تصبح على خير يا أبو سيفين)
كان عندها بنت تعيش بعيداً عنها نظراً لظروف دراستها فى الكلية
وفى يوم جاءت أبنتها وقالت لها أنا عايزاكى تيجى معايا
أنا محتجالك قوى فى أيام الامتحانات وفعلابسرعة حضرت الأم أغراها
الازمة للسفر وسافرت مع بنتها وصلت الى المنزل وجاء الليل
كالعادة محتاجة الصورة فتشت فى الشنطة على الصورة فلم تجدها
وهنا تذكرت إنها نسيت الصورة فجلست تبكى
دخلت بنتها فرأتها تبكى قالت لها
البنت:هو إيه اللى حصل أنتى زعلانة ليه
الام:أنا نسيت صورة أبو سيفين فى البيت وأنا مقدرش أقعد من غيرها
البنت :أنا هبقى أجبلك غيرها من مكتبة الكنيسة.
أنشغلت البنت فى مذاكرتها واستهانت برغبة أمها.
أما الام مش عايزة تشغل بنتها لكن نفسها ترجع للبيت بسرعة
ومرت الايام وفعلا رجعت الأم للبيت ولكن حين وصولها الى باب
العمارة جرت على السلالم بسرعة رهيبة وفتحت باب الشقة
وجرت على صورة أبو سيفين وأخذت الصورة فى حضنها
وهى تقول (وحشتنى يا أبو سيفين . وحشتنى يا حبيبى
مش هاسيبك تانى أبداًاااا)وهــــــــــــــنا المعجــــــــزة
أذ تجدنفسها تحضن أبو سيفين بجسده كاملاً وهو يبتسم لها
ويقول (إنتى كمان وحشتينى )
عايز أعرفكم يا أخوتى أن معجزات صور أبو سيفين كثيرة ومن زمان
من أيام الأنبا باسيليوس أسقف الكبادوك . كان واقفا يصلى أمام
أيقونة القديس طالباً شفاعته القوية أمام الله ليخلص كنيسته
وشعبه من شر يوليانوس الجاحد وللوقت أختفى القديس من
الأيقونة وأصبحت الأيقونة فارغة الى لاحظات وبعدها عاد القديس
الى الأيقونة لكن هذه المرة كانو السيفان مملؤين بالدماء
فعرف الانبا باسيليوس أن أبو سيفين قتل يوليانوس الجاحد.
بركة القديس العظيم والشهيد أبو سيفين تكون مع
جميعنا أمـــــــــــــــــــــن
بركة وشفاعة حبيبى تكون مع جميعنا
أذكرونى فى صلواتكم
كلنا عارفين أن حبايب قديسنا أبو سيفين كثيرون لكن كانت
توجد سيدة تحبه كثيراً جداااااااا كانت دائما
تقوم صباحا وتقبل الصورة وتقول (صباح الخير يا أبو سيفين)
وفى المساء تقبل الصورة وتقول(تصبح على خير يا أبو سيفين)
كان عندها بنت تعيش بعيداً عنها نظراً لظروف دراستها فى الكلية
وفى يوم جاءت أبنتها وقالت لها أنا عايزاكى تيجى معايا
أنا محتجالك قوى فى أيام الامتحانات وفعلابسرعة حضرت الأم أغراها
الازمة للسفر وسافرت مع بنتها وصلت الى المنزل وجاء الليل
كالعادة محتاجة الصورة فتشت فى الشنطة على الصورة فلم تجدها
وهنا تذكرت إنها نسيت الصورة فجلست تبكى
دخلت بنتها فرأتها تبكى قالت لها
البنت:هو إيه اللى حصل أنتى زعلانة ليه
الام:أنا نسيت صورة أبو سيفين فى البيت وأنا مقدرش أقعد من غيرها
البنت :أنا هبقى أجبلك غيرها من مكتبة الكنيسة.
أنشغلت البنت فى مذاكرتها واستهانت برغبة أمها.
أما الام مش عايزة تشغل بنتها لكن نفسها ترجع للبيت بسرعة
ومرت الايام وفعلا رجعت الأم للبيت ولكن حين وصولها الى باب
العمارة جرت على السلالم بسرعة رهيبة وفتحت باب الشقة
وجرت على صورة أبو سيفين وأخذت الصورة فى حضنها
وهى تقول (وحشتنى يا أبو سيفين . وحشتنى يا حبيبى
مش هاسيبك تانى أبداًاااا)وهــــــــــــــنا المعجــــــــزة
أذ تجدنفسها تحضن أبو سيفين بجسده كاملاً وهو يبتسم لها
ويقول (إنتى كمان وحشتينى )
عايز أعرفكم يا أخوتى أن معجزات صور أبو سيفين كثيرة ومن زمان
من أيام الأنبا باسيليوس أسقف الكبادوك . كان واقفا يصلى أمام
أيقونة القديس طالباً شفاعته القوية أمام الله ليخلص كنيسته
وشعبه من شر يوليانوس الجاحد وللوقت أختفى القديس من
الأيقونة وأصبحت الأيقونة فارغة الى لاحظات وبعدها عاد القديس
الى الأيقونة لكن هذه المرة كانو السيفان مملؤين بالدماء
فعرف الانبا باسيليوس أن أبو سيفين قتل يوليانوس الجاحد.
بركة القديس العظيم والشهيد أبو سيفين تكون مع
جميعنا أمـــــــــــــــــــــن
بركة وشفاعة حبيبى تكون مع جميعنا
أذكرونى فى صلواتكم